About التعب والإرهاق بدون مجهود
About التعب والإرهاق بدون مجهود
Blog Article
حدوث اضطرابات في المعدة عند الحامل، مثل الغثيان أو القيء أو عسر الهضم أو الحموضة المعوية، وهي شعور حار يبدأ في المعدة ويرتفع إلى الحلق.
في بعض الحالات ، يكون الإرهاق ناتجًا عن حالات صحية جسدية أو طبية خطيرة إلى جانب أي مما يلي:
استهلاك الكثير من المشروبات المحتوية على الكافيين أو الكحول، ممَّا يتسبَّب في حدوث اضطراب للنوم الطبيعي، خاصَّة إذا تمّ تناولها بوقت قريب من موعد النوم.
قد يبدو الأمر غريبًا ، ولكن يمكن أن تكون التمارين البدنية فعالة جدًا في علاج التعب. يمكن لأي تمرين معتدل ، مثل المشي أو السباحة أو ركوب الدراجات ، أن يساعدك على الشعور بتعب أقل. التدريبات المنتظمة طريقة رائعة للبقاء بصحة جيدة.
كما قد يحدث الإرهاق نتيجة لأسباب وأمراض عضوية مزمنة أو حادة تستوجب العلاج، وقد يحدث نتيجة لضغوط وأسباب نفسية تؤدي إلى القلق والتوتر والإجهاد الجسدي والعقلي، ففي حال حدوث أي من الأعراض السابقة بشكل مؤثر على الحياة اليومية ينصح باستشارة طبيبك أو مقدم الرعاية الرئيس لك للوقوف والحد من أسبابها.
مرض السكري: تتسبب العديد من مضاعفات مرض السكري بتعب مستمر في الجسم إن لم يتم السيطرة على المرض.
هناك العديد من الطرق التي يمكنك تجربتها لتحسين نومك إذا كان لديك الأرق وهذا بدوره يمكن أن يحسن من تعبك.
فقر الدَّم أو ما يعرف بالأنيميا: وهو أحد أهم أسباب الإرهاق، وهي عدم وجود ما يكفي من خلايا الدم الحمراء لنقل الأكسجين إلى باقي خلايا الجسم، وقد تحدث الأنيميا لأسباب مختلفة مثل نقص الحديد أو فقدان الدم خصوصًا لدى الإناث بسبب الدورة الشهرية، وفي حالة أنيميا نقص الحديد تتم معالجة الأنيميا بتناول الأطعمة الغنيّة بالحديد، مثل: اللحوم والكبد والبقوليات بالإضافة إلى مكملات الحديد.
خلل في وظائف الغدة الدرقية، حيث إنّ الإصابة بكسل الغدّة قد يفسّر الأعراض الّتي نون تعانين منها.
ويستمر هذا التعب طوال اليوم وغالباً ما يشير إلى أعراض صحية خطيرة. في ما يلي قائمة بالأمراض وبالأعراض الصحية التي قد تسبب "التعب المزمن":
يتأثر الجسم بأكمله عندما تفشل الغدة الدرقية في عملها، لأن الغدة الدرقية هي مركز الهرمونات في الجسم ولا تتحكم فقط في عملية التمثيل الغذائي، بل أيضاً في عمليات أخرى في الجسم. وعندما لا تعمل الغدة بشكل صحيح، لا يتم عندئذ إنتاج هرمون الثيروكسين وهرمون ثلاثي اليودوثيرونين، الأمر الذي له تأثير سلبي على عمل أعضاء الجسم الأخرى ويقلل من سرعة ضربات القلب ويزيد الشعور بالتعب، كما تذكر مجلة "فوكوس" الألمانية.
ففي حال عدم استخدام العضلات بشكل يومي كما يجب، يبدأ الجسم باستبدال بعض الأنسجة العضلية بأنسجة دهنية.
نقص السوائل: حيث لا يغطي حاجة الجسم من السوائل، وهي مهمة لعمل الجهاز التنفسي وبالأخص نقل الأكسجين لكافة أعضاء الجسم، إذ يحتاج الجسم كحدٍّ أدنى إلى لتر ونصف إلى لترين من الماء يوميًا، وعدم الاكتفاء والاستعاضة عنه بالشاي أو القهوة وغيرها.
الذهاب إلى النوم باكراً: حيث إنّ قلة النوم تزيد من خطر الحوادث، وتعدّ واحدة من الأسباب الرئيسية لحدوث الإرهاق خلال النهار، لذلك فإنّ الحل الأمثل هو الذهاب إلى السرير في وقت مبكر من أجل الحصول على المقدار الكافي من النوم في الليل.