Top مستقبل مهنة الطب Secrets
Top مستقبل مهنة الطب Secrets
Blog Article
عندما تصبح أنظمة الذكاء الاصطناعي مترابطة في شبكات الرعاية الصحية، فتكون عرضةً للهجمات الإلكترونية، وهذا قد يعرِّض سلامة المرضى وسلامة البيانات للخطر.
كما هناك اختبارات أخرى يمكنك الخوض فيها ومن الجيد أن تجري أكثر من اختبار، الاختبار الثاني اضغط هنا.
يمكن أيضًا استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين إجراءات الجراحة وتوفير الرعاية الصحية عن بعد.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للذكاء الاصطناعي تحديث مهارات الأطباء وتزويدهم بمعلومات حديثة ومستجدة في مجال الطب، مما يسهم في تطوير ممارساتهم وتحسين مستوى الرعاية الصحية العامة.
الطب الذكي والتحول الرقمي هما جزء من التحديات التي يواجهها الذكاء الاصطناعي في مجال الطب. فعلى الرغم من أن التكنولوجيا يمكن أن تسهم في تحسين الرعاية الصحية وتشخيص الأمراض، إلا أنها قد تؤثر أيضًا على العلاقة بين الأطباء والمرضى.
يهتم هذا التخصص في الكشف عن أمراض القلب والأوعية الدموية وعلاجها والوقاية منها، لأنه يعمل عن كثب مع المرضى، ويدرس تاريخهم الطبي، ويقوم بإجراء فحص بدني كامل.
اقرأ المزيد : عدد سنوات التخصص بعد الطب العام وما هي مراحل دراسة الطب.
يثير الذكاء الاصطناعي في الطب أسئلة أخلاقية فيما يتعلق بالمسؤولية عن أخطاء أو قرارات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى قضايا مثل قرارات الرعاية في نهاية الحياة التي يتم اتخاذها من خلال أنظمة الذكاء الاصطناعي.
ومع ذلك، فإن التكنولوجيا لن تحل محل الأطباء بالكامل، بل ستعزز قدراتهم وتساهم في تحسين جودة الخدمات الصحية.
ويمكن للطلاب قبل تحديد تخصص الطب أن يلجؤوا لهذه الاختبار أفضل من إضاعة سنوات من الدراسة من ثم اكتشاف أن هذا التخصص غير ملائم لهم.
لكن الشركات مازالت تتعامل بحذر مع هذا المجال المعرفي إذ أن هذه التكنولوجيا لم تثبت بعد أنها قادرة على جلب جزيء جديد من شاشات الكمبيوتر وتحويله إلى واقع في المعامل وأخيرا إلى منتج دوائي في الأسواق.
لكن هناك أسباب توضح صعوبة استبدال الأطباء؛ أولها أن هناك بعض المرضى يأتون اضغط هنا في حالة اضطراب وقلق وفي حالة نفسية سيئة يحتاجون فيها إلى تعاطف ودعم نفسي، هذا ما لا تستطيع أن تستمده من آلة وإن كانت ذكية.
شبكة واسعة متعددة الأبواب والصفحات تتضمن معارف ومعلومات في الفكر والثقافة والدين والتراث والسياسة والاقتصاد والاجتماع والعلوم وغيرها، تتمثل في صحيفة الكترونية يومية شاملة.
والشركة، التي مقرها اسكتلندا والتي وقعت أيضا عقدا مع سانوفي في مايو أيار، هي واحدة من عدد متنام من الشركات الجديدة عبر الأطلسي التي تطبق الذكاء الاصطناعي على أبحاث الدواء.